ملخص المقال
إن الفتيات يعشن في الغالب فراغا عاطفيا وفراغا وقتيا والنتيجة في بعض الأحيان ضياع وانحراف وهموم وآهات، فكيف نعتني بالفتيات؟
إن الفتيات يعشن في الغالب " فراغاً عاطفياً وفراغاً وقتياً " والنتيجة في بعض الأحيان ضياع وانحراف وهموم وآهات.
فمتى نعتني بالفتيات؟
متى نرى خطيب الجمعة يصدع بهموم الفتيات ويخاطب المجتمع ويحث على إصلاح الفتيات؟.
ومتى نرى القنوات تعتني بالفتيات وصلاحهن ودينهن وتربيتهن على العفاف لعل تلك القنوات تواجه قنوات الفساد التي دمرت فتياتنا ونساءنا بأفلام الحب والغرام؟.
إن الحزن يقطع القلب عندما نرى أحوال الفتيات وما هن فيه من الفساد، ولكن نريد تحويل الحزن إلى برامج علمية وعملية ودعوية لإصلاح هذا الفساد.
اقتراحات عملية:
- عناية وزارة الشئون الإسلامية بقضية الفتيات ووضع ذلك في جدول الأعمال الرئيسية التي تقوم بها الوزارة.
- عناية الدعاة أصحاب الأقلام الرائعة للكتابة في الجرائد والمجلات والمواقع على الإنترنت للكتابة في أمور الفتيات وإصلاحهن.
- إنشاء هم الدعوة والإصلاح في نفوس نساءنا للقيام بدعوة الفتيات.
- دور المسئولين في كليات البنات والثانويات والمدارس وسائر الجهات التعليمية النسائية بالعناية بدعوة الفتيات وتنويع الوسائل في ذلك.
المصدر: موقع يا له من دين.
التعليقات
إرسال تعليقك